TheMaya من هي
هي منظمة تحويلية تُعنى بتحسين الأداء والسلوك البشري لكل من يريد التعامل مع العقبات التي منعته من تحقيق السلام الداخلي، السعادة، والنجاح. TheMaya تعمل على تعزيز القوة الداخلية للفرد لتحدّي الصعوبات الخارجية وتذكيره بأهمية احتضان مشاعره والدفاع دوماً عن ما يستحق. تعطي TheMaya الأولوية للفرد لنزع كل ما جعله أقل من النسخة المتكاملة التي ولد عليها من خلال منحه المعرفة و التقنيات و المعطيات اللازمة لرحلة تشافيه
هل تساءلت يومًا لماذا أنا على هذا النحو؟
يكافح معظم الناس لفهم جذور آلامهم، والعقبات التي يمرون بها، وأنماطهم المدمرة
TheMaya في مهمة لمساعدة الأفراد على تحديدهذه الصدمات والإستجابات العاطفية المتأصلة، دون إطلاق أي أحكامٍ أو تشكيل اي ضغط. فالهدف هو تمكين هؤلاء الأفراد من التعرف على القوة بداخلهم لينطلقوا برحلة من النمو والتشافي بغض النظر عن أي ألم أو صدمة أو تحديات قد واجهوها من قبل في حياتهم أو قد يواجهونها في طريقهم, من خلال التعاطف و التعرف على الام الصدمات و التحديات التي قد واجهوها
هذه هي وجهة TheMaya
تسعى منصة TheMaya بكل حب لتكون المنصة التحويلية والتعليمية للأشخاص الذين يتطلعون إلى التقدم، التحسّن ورفع سلوكهم على المستويين الشخصي والمهني. كل هذا من خلال التدريبات والاستشارات وورش العمل والدورات! ستعمل TheMaya على تبنّي مبدأي التعاطف و الاستكشاف كركائز أساسية لكل فرد يعتنق شعار المنصة في سعيه لتحقيق حياةٍ أكثر تناغم
مؤسسة هذه المنصة
تجسّد القوة في أحضان الهشاشة / الضعف
تتقن فهم الآخرين والتعامل معهم
تتحمّل حجم مسؤوليتها كمرشدةً لكم
إذا كانت مرشدتك لا تفهم رحلتك ومن أين أتيت، فلا يمكنها مساعدتك على الإبحار بهدفٍ داخل أغوار نفسك، هذا ما يميز TheMaya عن غيرها من المنصات، لأن خداماتنا ليست الية أكاديمية فقط بل أيضا شخصية بحت وتحمل من الهشاشة والعاطفة الكثير. فلطالما كانت منصتنا تُعنى بشخص الإنسان
من هي مرشدتك
مايا طاهر الهادفة نحو التحفيز والتغيير، والخبيرة السلوكية البشرية ذات الخبرة المُعتبرة، و التي خاضت دراستها في هذا المجال منذ أكثر من ١٠ سنوات
بدأت مايا حياتها المهنية في مجال الضيافة. في ذلك الوقت، كانت مديرة عمليات المكتب الأمامي، وهو مسمى وظيفي فاخر ذات رتبة عالية، وتتقاضى أجراً مرتفعاً. مع مثل هذه الحوافز، من السهل على أي شخص أن يشعر بالراحة في الاستقرار بهذه البيئة. ومع ذلك، أدركت مايا أنه عندما لا تحقق هدفك الأسمى أو غايتك، ستشعر دائمًا بأن شيئًا ما مفقوداً - وأنا أعلم بأنك تشعر بالشيء نفسه، لأنك هنا الآن! فشعور مايا هذا كان نقطة تحوّل مسيرتها المهنية
لقد أمضت سنوات خبرتها في مجالات العمل التي تُعنى بالتعامل مع الناس وتوجهت أولاً إلى عالم التدريب السلوكي البشري حيث أدركت أنها يمكن أن تُحدث تأثيراً من خلاله
نتج عن هذا القرار مؤهلات وشهادات رائعة، وسنوات من الخبرة في مساعدة الناس للتواصل مع ذاتهم وإلهامهم للوصول إلى أفضل نسخة من أنفسهم، بالإضافة إلى المئات من الاستشارات التدريبية وورش العمل لتصبح TheMaya منصة ناجحة يمكن من خلالها إطلاق كل هذه المعرفة للعالم
عندها أدركت مايا بأن أن مصيرها لم يعد يقتصر على نموها الذاتي، فأسست منصة "TheMaya" لتدريب الشركات والتدريب السلوكي البشري وربطت نموها بنموك أنتَ وهي الآن في مهمة للتأثير والإلهام وإثراء العقول كما لو أن حياتها تعتمد على ذلك، والأمر فعلاً هكذا